واقدم لكم هذة المرة دراسه و بحث كبير شويه عن الشذوذ الجنسى المقدس فى البايبل (الكتاب الغير مقدس)
و دى دراسه شاقه و لا استطيع سرد كل ما عندى عن الشذوذ المقدس فى البايبل لان البايبل كله شذوذ جنسى
فقط ساتخير بعض الاشياء لانى لو قلت كله يبقى مش حنخلص
اولا الشذوذ المقدس فى العهد القديم
اشهر علاقه شذوذ جنسى فى العهد القديم هى العلاقه المريبه التى جمعت داود مع يوناثان ابن شاول فهما كانا مولعين بممارسه الشذوذ و الحب مع بعضهما
لدرجه لا تصدق و لنرى معا و لتحكمو بانفسكم و ارجو من كل المسيحين ان يفسور هذة النصوص بتفسيراتهم العبقريه المعهودة
و كان لما فرغ من الكلام مع شاول ان نفس يوناثان تعلقت بنفس داود و احبه يوناثان كنفسه
صمويل الاول 18-1)و يتابع الكتاب المقدس وصف بدايه الحب بين داود و يوناثان فيقول
وقطع يوناثان و داود عهدا لانه احبه كنفسه و خلع يوناثان الجبه التى عليه و اعطاها لداود مع ثياااااابه (صمويل الاول 18-3 )
و نجد يوناثان يقول لداود فى( صمويل الاول 20 - 4 ) فقال يوناثان لداود مهما تقل نفسك افعله لك
يعنى بالبلدى انا تحت امرك يا حبيب قلبى
و عندا احبه من اول نظرة بادله داود الحب و لم يكن حب من طرف واحد فنرى بعد ان تطورت العلاقه ان داود يخاطب حبيبه يوناثان معاتبا اياة
قد تضايقت عليك يا اخي يوناثان.كنت حلوا لي جدا.محبتك لي اعجب من محبة النساااااااااء
(صمويل التانى 1-26 )
و هنا يصف داود شاول و يوناثان حبيبه
شاول و يوناثان المحبوبااااان و الحلوااااان فى حياتهما لم يفترقا فى موتهما
(صمويل التانى 1-23)
و كانت العلاقه الجنسيه بينهما كبيرة لدرجه انهما كانا يحلفان بها فنجد ان يوناثان عندما يقسم يقسم بها
(صمويل الاول 20-17 ) ثم عاد يوناثان واستحلف داود بمحبته له لانه احبه محبة نفسه
لكن ما يحسب لداود و يوناثان فى علاقتهما الغير شرعيه هى انهما كانا لا يفعلان ذلك امام الناس
فها هو يوناثان يخبر داود انه عثر على مكان فاضى مناسب لقضاء ليله حمراء ممتعه فيقول
فقال له يوناثان غدا الشهر فتفتقد لان موضعك يكون خاليا ( صمويل الاول 20-18 )
فقال يوناثان لداود تعالى نخرج الى الحقل فخرجا كلاهما الى الحقل( صمويل الاول 20 -11 )على نمط اغنيه تعالى تانى فى الدود التحتانى او معادنا بالليل فى الخرابه يا دودى
و لكن يبدو ان شاول ابو يوناثان لم يكن يرضى بهذة العلاقه الغير شرعيه فى البدايه فنجدة يوبخ يوناثان اشد التوبيخ على ذلك الشذوذ فيقول ليوناثان
( صمويل الاول 20-30) فحمي غضب شاول على يوناثان وقال له يا ابن المتعوجة المتمردة أما علمت انك قد اخترت ابن يسى(داود) لخزيك وخزي عورة امك
لكن يبدو انه بعد موت يوناثان و بعد ان اصبح داود ملك لم يستطيع داود التخلص من ذلك الداء المنيل فكان يمارس الشذوذ المقدس مع خدمه و عبيدة
الذين كانو انفسهم يخجلون من انفسهم لما يفعله بهم داود (كانو بيتكسفو اوى يا كبد امهم)
( صموئيل الثاني 10- 4 )
فاخذ حانون عبيد داود و حلق انصاف لحاهم و قص ثيابهم من الوسط الى استاههم ثم اطلقهم و لما اخبروا داود ارسل للقائهم لان الرجال كانو خجولين جدااااا
فعبدة المخلص حانون كان هو المختص بتظبيط العبيد و حلق لحاهم و الباسهم الفساتين المخصصه لاغراض داود
و ارى ان نترك موضوع داود و يوناثان و شذوذهم المقدس لان هذا موضوع يطول فيه الكلام و ننتقل الى اليشع
حيث قال بعمل معجزة شديدة مع طفل صغنطط فقد نام فوق الطفل و وضع فمه على فم الطفل و رجله على رجله و كله على كله لكى يحيه من الموت
(لملوك التانى 4- 32 الى 35)
ودخل اليشع البيت واذا بالصبي ميت ومضطجع على سريره
فدخل واغلق الباب على نفسيهما كليهما وصلى الى الرب
ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدد عليه فسخن جسد الولد
ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدد عليه فعطس الصبي سبع مرات ثم فتح الصبي عينيه
فقد نام على الطفل و فمه على فمه و اضطجع فوقه و يدة على يديه و تمدد عليه بحجه عمل معجزة لكى يسخن الولد
و هذا عمل مدان بحق طفل صغير فالنوم فوق الطفل و الاضطجاع عليه بحجه الصلاة و المعجزة بعد ان يغلق الباب عليهما و يقوم بتسخين الطفل امر غير مشروع
و عمل مدان بحق الاطفال و جريمه شنيعه قام بها اليشع بامر من الاله يهوة الحلوف
و هنا نذكر بابراهيم فى التوراة و الحديث بالنسبه لابراهيم ليس عن الخيرات و الاموال التى حصل عليها من ملك مصر مقابل اعطاءة زوجته سارة له لكى يقضوا معا اوقات حلوة و خاصه ولكن عن شىء اخر يتعلق بموضوع الشذوذ فى الكتاب الغير مقدس و هى عندما اقترب من الموت
(تكوين 24-1 )و قال ابراهيم لعبدة كبير بيته المستولى على كل ما كان له ضع يدك تحت فخذى
و اتساءل لماذا يطلب من عبدة ان يضع يدة تحت فخذة بالتحديد
نفس الامر فعله حفيدة اسرائيل (يعقوب) عند موته
و لما قربت ايام اسرائيل ان يموت دعا ابنه يوسف و قال له ان كنت قد وجدت نعمة في عينيك فضع يدك تحت فخذي و اصنع معي معروفا و امانة لا تدفني في مصر(تكوين 47-29
فانا اتساءل لماذا يطلب رجل من رجل اخر ان يضع يدة تحت فخذة الا اذا كان لغرض معلوم للجميع
و قد يقول شخص معترض ان طلب يعقوب من ابنه يوسف هذا الطلب يدل على انه امر غير جنسى
فاقول له ان شذوذ المحارم يملىء الكتاب المقدس بكل انواعه المختلفه
فنجد لوط يزنى ببناته و نجد عمرام ابو موسى مع عمته يوكابد و نجد امنون ابن داود مع اخته و نجديهوذا جد يسوع مع زوجه ابنه و راوبين مع زوجه ابيه
فهذا امر عادى فى الكتاب المقدس
و كذلك حدثت قصه مشابهه مع نوح حيث بعد ان شرب خمرة حتى اصبح سكران طينه و تعرى و قلع هدومه دخل عليه ابناءة و هو عارى
و ان الزنوج و لونهم الاسود هو عقاب لنسل ذلك الابن حام و ان يكونو عبيد لاخوتهم لانه اخبر اخويه يافث و سام ان ابوهما مسطول و عريان
فكان العقاب من يهوة على حام ان جعل احفادة مشوهين الخلقه و لونهم اسود و انهم يكونو عبيد للاخرين و هو ابو الزنوج فى العالم كله
هذا هو احترام الكتاب المقدس لذوى البشرة السوداء ان يصفهم انهم مسخ و كائنات مشوهه و انهم يعاقبون بذلك بسبب جدهم حام
الذى لم يرضى بفعله ابيه نوح و كل ذلك مذكور بالنص فى (التكوين 9-20)و اختم عن العهد القديم الان بموضوع اشعياء لانى تعبت من الكتابه بصراحه
و اشعياء هذا يعتبر احب اسفار العهد القديم لاصدقائنا المسيحين الكفاتسه لانه ملىء من وجهه نظرهم باشياء يرونها متعلقه بالاله يسوع
لكن ما يؤلمنى ان كل نبوءات اشعياء تمت و هو عارى تماما لمدة تلات سنوات و يمشى بين الناس عاريا تماما بلبوص ملط
فلنرى معا
(اشعياء 20-2)
فى ذلك الوقت تكلم الرب عن يد اشعياء بن اموص قائلا اذهب و حل المسح عن حقويك و اخلع حذائك عن رجليك ففعل هكذا و مشى معرى و حافيا
فقال الرب كما مشى عبدى اشعياء معرى و حافيا ثلاث سنين ايه و اعجوبه على مصر
فمن شروط النبوة عن يهوة ان يمشمى النبى حافيا و عريان لكن اشعياء لكى يرضى يهوة اكثر و اكثر مشى حافى و عريان تلات سنوات كامله
لكى يتنبا عن مجى الاله يسوع الصغير لان هناك علاقه غير طبيعيه بين يسوع و التعرى و الشذوذ
فيجب على من يتنبا بقدوم يسوع ان يكون عارى و حافى
تلات سنين كامله فى وش العدو عريان ملط لكى يتنبا عن يسوع
و يسوع كما ذكرت فى الموضوع السابق كان مغرم و مولع بعلاقه غير مشروعه مع تلميذة يوحنا بصفه خاصه
و سوف اذكر بها فى عجاله و اتكلم عن بعض الشذوذ فى العهد الجديد (عهد النعمه)و عليا النعمه انا اتخنقت و تعبت من الكتابه لكن سوف اكمل لان الحديث عن الاله يسوع شىء محبب جدا
فيسوع وضع اسس و قواعد جديدة للشذوذ الجنسى سوف نراها و نرى تاثيرها فى تلاميذة و اتباعه
(يوحنا 13-4) و قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفه و اتزر بها ثم صب ماء فى مغسل و ابتدأ يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفه التى كان متزرا بها
فها هو يتعرى بالمنشفه التى كانت تسترة و يمسح بها ارجل تلاميذة المقدسين
لكن لنرى معا سر العلاقه الشديدة بين يسوع و يوحنا بصفه خاصه و هى لا تقل بحال من الاحوال عن علاقه داود بيوناثان
( يوحنا 13-23 ) و كان متكئا فى حضن يسوع واحد من تلاميذة كان يسوع يحبه
( يوحنا 13-25 ) فاتكأ ذاك على صدر يسوع و قال له يا سيد من هو اجاب يسوع هو ذاك الذى اغمس انا اللقمه و اعطيه )
( مرقص 14-51 ) فتركه الجميع و هربو و تبعه شاب لابسا ازارا على عريه فامسكه الشبان فترك الازار و هرب منهم عريانا
(يوحنا 19-26) فلما راى يسوع امه و التلميذ الذى كان يحبه واقفا قال لامه يا امراة هوذا ابنك ثم قال للتلميذ هوذا امك و من تلك الساعه اخذها التلميذ الى خاصته
فهذا التلميذ كان يجلس عاريا على حضن يسوع العارى ايضا و تبعه عندما قبض على يسوع و هو عاريا ايضا
و حتى فى اللحظات الاخيرة من حياة يسوع لم ينسى يسوع اللحظات الممتعه بينه و بين يوحنا و قال له خلى بالك من امى بعدى فلماذا هو بالتحديد
و كان يسوع يحرض اتباعه بشكل غريب على ان يكونو مخصيين بدون اعضاء ذكريه و يمنيهم بانهم بذلك سوف ينالون الملكوت
( متى 19-12 ) ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين اعطي لهم لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم و يوجد خصيان خصاهم الناس و يوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السماوات من استطاع ان يقبل فليقبل
و كان التلميذ الوحيد المحترم بينهم هو يهوذا الاسخريوطى الذى لم يكن يرضى بافعال يسوع مع تلاميذة كالتقبيل و العرى و الجلوس على حجرة و فى حضنه
فكانت العلامه المشتركه بين يهوذا و شيوخ اليهود و عساكر اليهو ان من ساعطيه القبله فهو يسوع
لان القبلات كانت هى كارنيه العضويه فى شله الاله يسوع
فى انجيل متى (26-48)
و الذى اسلمه اعطاهم علامه قائلا الذى اقبله هوهو امسكوة فللوقت تقدم الى يسوع و قال السلام يا سيدى و قبله
(لوقا 22-43) و بينما هو يتكلم اذا جمع و الذى يدعى يهوذا احد الاثنى عشر يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله فقال له يسوع يا يهوذا ابقبله تسلم ابن الانسان
يعنى بوسه واحدة مش كفايه لكى يكون ثمنها ان تسلمنى لليهود يا يهوذا
و اناجيل الغنوصيين كانجيل توما و انجيل فيليب مليئه بهذة القبل بحجه اعطاء الحكمه لتلاميذة
فهو عندما يقبل احد تلاميذة قبله طويله من الفم يكون حجته امام الاخرين انه يريد ان يعطيهم الحكمه و لكى تكون السنتهم ناريه فيتكلمون باللغات الاخرى
اى ان كل حكمه و كل لغه لها قبلتها الخاصه
و نجد فى انجيل توما ان يسوع سوف يحول مريم المجدليه الى ذكر لكى تكون اكثر ملائمه لرغبات يسوع الشاذة
114 - سمعان بطرس قال لهم : دعوا مريم تذهب من عندنا , لأن المرأة ليست مستحقة الحياة.
قال يسوع: انظر , انا سأقودها , لأني سأجعلها ذكرا , حتى تكون لديها روح حية ايضا كالذكور.
لكل امرأة تجعل من نفسها رجلا ستدخل ملكوت السماء.
حتى ان القديس بولس كان ينصح اتباعه ان يمشو على نهج يسوع فى القبلات المقدسه الحارة فها هو يوصى اتباعه
سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة كنائس المسيح تسلم عليكم (رساله روميه 16-16
فالقبلات عند يسوع و اتباعه هى شىء مقدس و تعطى الحكمه و تعلم اللغات عن طريق تبادل الالسنه
و بولس لم يلتقى بيسوع فى حياته بل انهم تعرفو على بعضهما عن طريق الوحى لان بولس كان يرفس تلاميذ يسوع بالمناخس
اى يضربهم بالعصى على المقعدة استنكارا لما يفعلوة بينهم على المقعدة لكن يسوع تدخل و ساله لماذا ترفسنى و ترفس تلاميذى و اتباعى بالمناخس على مقعدتهم المقدسه
( اعمال الرسل 9-5 ) شاول شاول لماذا تضطهدنى فقال من انت يا سيد فقال الرب انا يسوع الذى انت تضطهدة صعب عليك ان ترفس مناخس
فقال و هو مرتعد و متحير يا رب ماذا تريد ان افعل فقال له الرب قم و ادخل المدينه فيقال لك ماذا ينبغى ان تفعل
فذهب بولس للتلاميذ و تعلم ما يجب عليه ان يفعل لكى يكون تلميذا مقدسا و حصل على كارنيه العضويه و تعلم السر المقدس و هو القبلات فاصبح يسلم على اصدقائه بتلك القبلات و يوصى اصدقائه و تلاميذة ان يسلمو على بعضهم بقبله مقدسه و اقلع عن رفس التلاميذ بالمناخس و اصبح اهم تلاميذ يسوع
و فى احدى معجزات يسوع الشهير لاحياء الموتى
فى انجيل يدعى انجيل مرقص السرى
حيث حدث حب متبادل بين يسوع و الميت الذى احياة و لانه كان شاب غنى فقد قضى معه يسوع سته ايام كامله فى مهمه خاصه و كان الشاب لا يرتدى فوق جسمه العارى الا ثوب خفيف من الكتان و بقه معه على هذا الوضع (و يسوع يعطيه التعليمات بما يجب على الشاب ان يفعله )
وجاءوا الى قرية بيت عنيا وإذا بامرأة قد مات اخيها كانت هناك وجاءت وسجدت ليسوع قائلة له يا ابن داود ارحمني فانتهرها التلاميذ فغضب يسوع منهم وذهب معها الى الحديقة حيث كان القبر
فدحرج يسوع الصخرة من امام القبر و دخل حيث كان الشاب فمد يسوع يده وأقامه
فنظر الشاب اليه (و احبه) وتوسل إليه أن يبقى معه ثم خرجا من القبر و ذهبوا الى بيت الشاب لأنه كان غنيا ومرت (ستة ايام قضاها يسوع و أعطاه التعليمات بما يجب عليه أن يفعله) وفي المساء جاء اليه الشاب لا يرتدى شيئاً سوى( ثوب خفيف من الكتان فوق جسده العاري)( و بقى معه تلك الليلة كى يعلمه يسوع اسرار الملكوت) الإلهى و حين استيقظ يسوع عاد الى الجانب الآخر من نهر الأردن
و دى دراسه شاقه و لا استطيع سرد كل ما عندى عن الشذوذ المقدس فى البايبل لان البايبل كله شذوذ جنسى
فقط ساتخير بعض الاشياء لانى لو قلت كله يبقى مش حنخلص
اولا الشذوذ المقدس فى العهد القديم
اشهر علاقه شذوذ جنسى فى العهد القديم هى العلاقه المريبه التى جمعت داود مع يوناثان ابن شاول فهما كانا مولعين بممارسه الشذوذ و الحب مع بعضهما
لدرجه لا تصدق و لنرى معا و لتحكمو بانفسكم و ارجو من كل المسيحين ان يفسور هذة النصوص بتفسيراتهم العبقريه المعهودة
و كان لما فرغ من الكلام مع شاول ان نفس يوناثان تعلقت بنفس داود و احبه يوناثان كنفسه
صمويل الاول 18-1)و يتابع الكتاب المقدس وصف بدايه الحب بين داود و يوناثان فيقول
وقطع يوناثان و داود عهدا لانه احبه كنفسه و خلع يوناثان الجبه التى عليه و اعطاها لداود مع ثياااااابه (صمويل الاول 18-3 )
و نجد يوناثان يقول لداود فى( صمويل الاول 20 - 4 ) فقال يوناثان لداود مهما تقل نفسك افعله لك
يعنى بالبلدى انا تحت امرك يا حبيب قلبى
و عندا احبه من اول نظرة بادله داود الحب و لم يكن حب من طرف واحد فنرى بعد ان تطورت العلاقه ان داود يخاطب حبيبه يوناثان معاتبا اياة
قد تضايقت عليك يا اخي يوناثان.كنت حلوا لي جدا.محبتك لي اعجب من محبة النساااااااااء
(صمويل التانى 1-26 )
و هنا يصف داود شاول و يوناثان حبيبه
شاول و يوناثان المحبوبااااان و الحلوااااان فى حياتهما لم يفترقا فى موتهما
(صمويل التانى 1-23)
و كانت العلاقه الجنسيه بينهما كبيرة لدرجه انهما كانا يحلفان بها فنجد ان يوناثان عندما يقسم يقسم بها
(صمويل الاول 20-17 ) ثم عاد يوناثان واستحلف داود بمحبته له لانه احبه محبة نفسه
لكن ما يحسب لداود و يوناثان فى علاقتهما الغير شرعيه هى انهما كانا لا يفعلان ذلك امام الناس
فها هو يوناثان يخبر داود انه عثر على مكان فاضى مناسب لقضاء ليله حمراء ممتعه فيقول
فقال له يوناثان غدا الشهر فتفتقد لان موضعك يكون خاليا ( صمويل الاول 20-18 )
فقال يوناثان لداود تعالى نخرج الى الحقل فخرجا كلاهما الى الحقل( صمويل الاول 20 -11 )على نمط اغنيه تعالى تانى فى الدود التحتانى او معادنا بالليل فى الخرابه يا دودى
و لكن يبدو ان شاول ابو يوناثان لم يكن يرضى بهذة العلاقه الغير شرعيه فى البدايه فنجدة يوبخ يوناثان اشد التوبيخ على ذلك الشذوذ فيقول ليوناثان
( صمويل الاول 20-30) فحمي غضب شاول على يوناثان وقال له يا ابن المتعوجة المتمردة أما علمت انك قد اخترت ابن يسى(داود) لخزيك وخزي عورة امك
لكن يبدو انه بعد موت يوناثان و بعد ان اصبح داود ملك لم يستطيع داود التخلص من ذلك الداء المنيل فكان يمارس الشذوذ المقدس مع خدمه و عبيدة
الذين كانو انفسهم يخجلون من انفسهم لما يفعله بهم داود (كانو بيتكسفو اوى يا كبد امهم)
( صموئيل الثاني 10- 4 )
فاخذ حانون عبيد داود و حلق انصاف لحاهم و قص ثيابهم من الوسط الى استاههم ثم اطلقهم و لما اخبروا داود ارسل للقائهم لان الرجال كانو خجولين جدااااا
فعبدة المخلص حانون كان هو المختص بتظبيط العبيد و حلق لحاهم و الباسهم الفساتين المخصصه لاغراض داود
و ارى ان نترك موضوع داود و يوناثان و شذوذهم المقدس لان هذا موضوع يطول فيه الكلام و ننتقل الى اليشع
حيث قال بعمل معجزة شديدة مع طفل صغنطط فقد نام فوق الطفل و وضع فمه على فم الطفل و رجله على رجله و كله على كله لكى يحيه من الموت
(لملوك التانى 4- 32 الى 35)
ودخل اليشع البيت واذا بالصبي ميت ومضطجع على سريره
فدخل واغلق الباب على نفسيهما كليهما وصلى الى الرب
ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدد عليه فسخن جسد الولد
ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدد عليه فعطس الصبي سبع مرات ثم فتح الصبي عينيه
فقد نام على الطفل و فمه على فمه و اضطجع فوقه و يدة على يديه و تمدد عليه بحجه عمل معجزة لكى يسخن الولد
و هذا عمل مدان بحق طفل صغير فالنوم فوق الطفل و الاضطجاع عليه بحجه الصلاة و المعجزة بعد ان يغلق الباب عليهما و يقوم بتسخين الطفل امر غير مشروع
و عمل مدان بحق الاطفال و جريمه شنيعه قام بها اليشع بامر من الاله يهوة الحلوف
و هنا نذكر بابراهيم فى التوراة و الحديث بالنسبه لابراهيم ليس عن الخيرات و الاموال التى حصل عليها من ملك مصر مقابل اعطاءة زوجته سارة له لكى يقضوا معا اوقات حلوة و خاصه ولكن عن شىء اخر يتعلق بموضوع الشذوذ فى الكتاب الغير مقدس و هى عندما اقترب من الموت
(تكوين 24-1 )و قال ابراهيم لعبدة كبير بيته المستولى على كل ما كان له ضع يدك تحت فخذى
و اتساءل لماذا يطلب من عبدة ان يضع يدة تحت فخذة بالتحديد
نفس الامر فعله حفيدة اسرائيل (يعقوب) عند موته
و لما قربت ايام اسرائيل ان يموت دعا ابنه يوسف و قال له ان كنت قد وجدت نعمة في عينيك فضع يدك تحت فخذي و اصنع معي معروفا و امانة لا تدفني في مصر(تكوين 47-29
فانا اتساءل لماذا يطلب رجل من رجل اخر ان يضع يدة تحت فخذة الا اذا كان لغرض معلوم للجميع
و قد يقول شخص معترض ان طلب يعقوب من ابنه يوسف هذا الطلب يدل على انه امر غير جنسى
فاقول له ان شذوذ المحارم يملىء الكتاب المقدس بكل انواعه المختلفه
فنجد لوط يزنى ببناته و نجد عمرام ابو موسى مع عمته يوكابد و نجد امنون ابن داود مع اخته و نجديهوذا جد يسوع مع زوجه ابنه و راوبين مع زوجه ابيه
فهذا امر عادى فى الكتاب المقدس
و كذلك حدثت قصه مشابهه مع نوح حيث بعد ان شرب خمرة حتى اصبح سكران طينه و تعرى و قلع هدومه دخل عليه ابناءة و هو عارى
و ان الزنوج و لونهم الاسود هو عقاب لنسل ذلك الابن حام و ان يكونو عبيد لاخوتهم لانه اخبر اخويه يافث و سام ان ابوهما مسطول و عريان
فكان العقاب من يهوة على حام ان جعل احفادة مشوهين الخلقه و لونهم اسود و انهم يكونو عبيد للاخرين و هو ابو الزنوج فى العالم كله
هذا هو احترام الكتاب المقدس لذوى البشرة السوداء ان يصفهم انهم مسخ و كائنات مشوهه و انهم يعاقبون بذلك بسبب جدهم حام
الذى لم يرضى بفعله ابيه نوح و كل ذلك مذكور بالنص فى (التكوين 9-20)و اختم عن العهد القديم الان بموضوع اشعياء لانى تعبت من الكتابه بصراحه
و اشعياء هذا يعتبر احب اسفار العهد القديم لاصدقائنا المسيحين الكفاتسه لانه ملىء من وجهه نظرهم باشياء يرونها متعلقه بالاله يسوع
لكن ما يؤلمنى ان كل نبوءات اشعياء تمت و هو عارى تماما لمدة تلات سنوات و يمشى بين الناس عاريا تماما بلبوص ملط
فلنرى معا
(اشعياء 20-2)
فى ذلك الوقت تكلم الرب عن يد اشعياء بن اموص قائلا اذهب و حل المسح عن حقويك و اخلع حذائك عن رجليك ففعل هكذا و مشى معرى و حافيا
فقال الرب كما مشى عبدى اشعياء معرى و حافيا ثلاث سنين ايه و اعجوبه على مصر
فمن شروط النبوة عن يهوة ان يمشمى النبى حافيا و عريان لكن اشعياء لكى يرضى يهوة اكثر و اكثر مشى حافى و عريان تلات سنوات كامله
لكى يتنبا عن مجى الاله يسوع الصغير لان هناك علاقه غير طبيعيه بين يسوع و التعرى و الشذوذ
فيجب على من يتنبا بقدوم يسوع ان يكون عارى و حافى
تلات سنين كامله فى وش العدو عريان ملط لكى يتنبا عن يسوع
و يسوع كما ذكرت فى الموضوع السابق كان مغرم و مولع بعلاقه غير مشروعه مع تلميذة يوحنا بصفه خاصه
و سوف اذكر بها فى عجاله و اتكلم عن بعض الشذوذ فى العهد الجديد (عهد النعمه)و عليا النعمه انا اتخنقت و تعبت من الكتابه لكن سوف اكمل لان الحديث عن الاله يسوع شىء محبب جدا
فيسوع وضع اسس و قواعد جديدة للشذوذ الجنسى سوف نراها و نرى تاثيرها فى تلاميذة و اتباعه
(يوحنا 13-4) و قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفه و اتزر بها ثم صب ماء فى مغسل و ابتدأ يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفه التى كان متزرا بها
فها هو يتعرى بالمنشفه التى كانت تسترة و يمسح بها ارجل تلاميذة المقدسين
لكن لنرى معا سر العلاقه الشديدة بين يسوع و يوحنا بصفه خاصه و هى لا تقل بحال من الاحوال عن علاقه داود بيوناثان
( يوحنا 13-23 ) و كان متكئا فى حضن يسوع واحد من تلاميذة كان يسوع يحبه
( يوحنا 13-25 ) فاتكأ ذاك على صدر يسوع و قال له يا سيد من هو اجاب يسوع هو ذاك الذى اغمس انا اللقمه و اعطيه )
( مرقص 14-51 ) فتركه الجميع و هربو و تبعه شاب لابسا ازارا على عريه فامسكه الشبان فترك الازار و هرب منهم عريانا
(يوحنا 19-26) فلما راى يسوع امه و التلميذ الذى كان يحبه واقفا قال لامه يا امراة هوذا ابنك ثم قال للتلميذ هوذا امك و من تلك الساعه اخذها التلميذ الى خاصته
فهذا التلميذ كان يجلس عاريا على حضن يسوع العارى ايضا و تبعه عندما قبض على يسوع و هو عاريا ايضا
و حتى فى اللحظات الاخيرة من حياة يسوع لم ينسى يسوع اللحظات الممتعه بينه و بين يوحنا و قال له خلى بالك من امى بعدى فلماذا هو بالتحديد
و كان يسوع يحرض اتباعه بشكل غريب على ان يكونو مخصيين بدون اعضاء ذكريه و يمنيهم بانهم بذلك سوف ينالون الملكوت
( متى 19-12 ) ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين اعطي لهم لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم و يوجد خصيان خصاهم الناس و يوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السماوات من استطاع ان يقبل فليقبل
و كان التلميذ الوحيد المحترم بينهم هو يهوذا الاسخريوطى الذى لم يكن يرضى بافعال يسوع مع تلاميذة كالتقبيل و العرى و الجلوس على حجرة و فى حضنه
فكانت العلامه المشتركه بين يهوذا و شيوخ اليهود و عساكر اليهو ان من ساعطيه القبله فهو يسوع
لان القبلات كانت هى كارنيه العضويه فى شله الاله يسوع
فى انجيل متى (26-48)
و الذى اسلمه اعطاهم علامه قائلا الذى اقبله هوهو امسكوة فللوقت تقدم الى يسوع و قال السلام يا سيدى و قبله
(لوقا 22-43) و بينما هو يتكلم اذا جمع و الذى يدعى يهوذا احد الاثنى عشر يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله فقال له يسوع يا يهوذا ابقبله تسلم ابن الانسان
يعنى بوسه واحدة مش كفايه لكى يكون ثمنها ان تسلمنى لليهود يا يهوذا
و اناجيل الغنوصيين كانجيل توما و انجيل فيليب مليئه بهذة القبل بحجه اعطاء الحكمه لتلاميذة
فهو عندما يقبل احد تلاميذة قبله طويله من الفم يكون حجته امام الاخرين انه يريد ان يعطيهم الحكمه و لكى تكون السنتهم ناريه فيتكلمون باللغات الاخرى
اى ان كل حكمه و كل لغه لها قبلتها الخاصه
و نجد فى انجيل توما ان يسوع سوف يحول مريم المجدليه الى ذكر لكى تكون اكثر ملائمه لرغبات يسوع الشاذة
114 - سمعان بطرس قال لهم : دعوا مريم تذهب من عندنا , لأن المرأة ليست مستحقة الحياة.
قال يسوع: انظر , انا سأقودها , لأني سأجعلها ذكرا , حتى تكون لديها روح حية ايضا كالذكور.
لكل امرأة تجعل من نفسها رجلا ستدخل ملكوت السماء.
حتى ان القديس بولس كان ينصح اتباعه ان يمشو على نهج يسوع فى القبلات المقدسه الحارة فها هو يوصى اتباعه
سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة كنائس المسيح تسلم عليكم (رساله روميه 16-16
فالقبلات عند يسوع و اتباعه هى شىء مقدس و تعطى الحكمه و تعلم اللغات عن طريق تبادل الالسنه
و بولس لم يلتقى بيسوع فى حياته بل انهم تعرفو على بعضهما عن طريق الوحى لان بولس كان يرفس تلاميذ يسوع بالمناخس
اى يضربهم بالعصى على المقعدة استنكارا لما يفعلوة بينهم على المقعدة لكن يسوع تدخل و ساله لماذا ترفسنى و ترفس تلاميذى و اتباعى بالمناخس على مقعدتهم المقدسه
( اعمال الرسل 9-5 ) شاول شاول لماذا تضطهدنى فقال من انت يا سيد فقال الرب انا يسوع الذى انت تضطهدة صعب عليك ان ترفس مناخس
فقال و هو مرتعد و متحير يا رب ماذا تريد ان افعل فقال له الرب قم و ادخل المدينه فيقال لك ماذا ينبغى ان تفعل
فذهب بولس للتلاميذ و تعلم ما يجب عليه ان يفعل لكى يكون تلميذا مقدسا و حصل على كارنيه العضويه و تعلم السر المقدس و هو القبلات فاصبح يسلم على اصدقائه بتلك القبلات و يوصى اصدقائه و تلاميذة ان يسلمو على بعضهم بقبله مقدسه و اقلع عن رفس التلاميذ بالمناخس و اصبح اهم تلاميذ يسوع
و فى احدى معجزات يسوع الشهير لاحياء الموتى
فى انجيل يدعى انجيل مرقص السرى
حيث حدث حب متبادل بين يسوع و الميت الذى احياة و لانه كان شاب غنى فقد قضى معه يسوع سته ايام كامله فى مهمه خاصه و كان الشاب لا يرتدى فوق جسمه العارى الا ثوب خفيف من الكتان و بقه معه على هذا الوضع (و يسوع يعطيه التعليمات بما يجب على الشاب ان يفعله )
وجاءوا الى قرية بيت عنيا وإذا بامرأة قد مات اخيها كانت هناك وجاءت وسجدت ليسوع قائلة له يا ابن داود ارحمني فانتهرها التلاميذ فغضب يسوع منهم وذهب معها الى الحديقة حيث كان القبر
فدحرج يسوع الصخرة من امام القبر و دخل حيث كان الشاب فمد يسوع يده وأقامه
فنظر الشاب اليه (و احبه) وتوسل إليه أن يبقى معه ثم خرجا من القبر و ذهبوا الى بيت الشاب لأنه كان غنيا ومرت (ستة ايام قضاها يسوع و أعطاه التعليمات بما يجب عليه أن يفعله) وفي المساء جاء اليه الشاب لا يرتدى شيئاً سوى( ثوب خفيف من الكتان فوق جسده العاري)( و بقى معه تلك الليلة كى يعلمه يسوع اسرار الملكوت) الإلهى و حين استيقظ يسوع عاد الى الجانب الآخر من نهر الأردن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق