يقول المسيح في انجيل متى الاصحاح السابع لا تدينوا كي لا تدانو ويقول ايضا في الاصحاح الخامس عشر ليس ما يدخل الفم
ينجس الانسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان
وبهذا يكون المسيح قد حكم على نفسه لانه في الاصحاح الخامس عشر يصف بني اسرائيل بالخراف الضالة فكيف يشبه هذا النبي
البشر بالحيوانات بل والادهى من ذلك وفي نفس الاصحاح عندما التقى مع المراة الكنعانية وقد توسلت به فيجيبهابهذا الكلام الذي
يدل على عنصريته وعدم احترامه للشعوب التي كانت تعيش سوية انذاك فيقول لها ليس حسنا ان ياخذ خبز البنين ويطرح للكلاب
وهنا يقصد بالبنين هم اليهود بني اسرائيل اما الكلاب فهم الكنعانيين على الرغم من ان الكنعانيين كانوا ابرياء فهم لم يقتلوا ولم يعذبوا
المسيح بل اليهود الذين جاء من اجلهم هم الذين فعلوا ما فعلوه به
وحتى امه مريم فلم تكن بافضل حال من غيرها ففي الاصحاح الثاني عشر فنرى بان المسيح قد تنكر لامه واخوته وطردهم امام
الجميع عندما جاءت اليه مريم واخوته فاجاب المسيح للقائل من هي امي ومن هم اخوتي لان من يصنع مشيئة ابي الذي في السموات هو
اخي واختي وامي وهنا كان يقصد التلاميذ ومن معهم الذين كانوا معه وبهذا يكون قد اخرج امه مريم من كل فصول المسرحية وانهى دورها
بالكامل رغم ان مريم لم تفارقه حتى اثناء صلبه
وهنا اسال اين هي رجولة المسيح وشهامته ولماذا لم يحترم الاخرين وكيف يريد من الناس او منا ان نتبعه وهل مثل هذه الاخلاق تليق برجل
ينجس الانسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان
وبهذا يكون المسيح قد حكم على نفسه لانه في الاصحاح الخامس عشر يصف بني اسرائيل بالخراف الضالة فكيف يشبه هذا النبي
البشر بالحيوانات بل والادهى من ذلك وفي نفس الاصحاح عندما التقى مع المراة الكنعانية وقد توسلت به فيجيبهابهذا الكلام الذي
يدل على عنصريته وعدم احترامه للشعوب التي كانت تعيش سوية انذاك فيقول لها ليس حسنا ان ياخذ خبز البنين ويطرح للكلاب
وهنا يقصد بالبنين هم اليهود بني اسرائيل اما الكلاب فهم الكنعانيين على الرغم من ان الكنعانيين كانوا ابرياء فهم لم يقتلوا ولم يعذبوا
المسيح بل اليهود الذين جاء من اجلهم هم الذين فعلوا ما فعلوه به
وحتى امه مريم فلم تكن بافضل حال من غيرها ففي الاصحاح الثاني عشر فنرى بان المسيح قد تنكر لامه واخوته وطردهم امام
الجميع عندما جاءت اليه مريم واخوته فاجاب المسيح للقائل من هي امي ومن هم اخوتي لان من يصنع مشيئة ابي الذي في السموات هو
اخي واختي وامي وهنا كان يقصد التلاميذ ومن معهم الذين كانوا معه وبهذا يكون قد اخرج امه مريم من كل فصول المسرحية وانهى دورها
بالكامل رغم ان مريم لم تفارقه حتى اثناء صلبه
وهنا اسال اين هي رجولة المسيح وشهامته ولماذا لم يحترم الاخرين وكيف يريد من الناس او منا ان نتبعه وهل مثل هذه الاخلاق تليق برجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق